Ping your blog, website, or RSS feed for Free

الأربعاء، 24 نوفمبر 2010

علوم الاحجار الكريمة


العلاج بالأحجار الكريمة علم طبي قائم بذاته، وتوضع الأحجار على نقاط محددة في الجسم تشير إلى الداء الذي يعاني منه المريض. فإذا كانت المشكلة في الكبد مثلا يوضع الحجر على منطقة الكبد ...
(يمكن وضع الأحجار على شاكرات الجسم Body Chakras لتنشيطها. ويطلب عادة من المريض أن يمسك بالحجر في راحة يديه لأن الشاكرات موجودة أيضا في اليد. ولكن لا يحبذ وضع الشاكرات على العمود الفقري لأن ذلك يحفز الشاكرات أكثر من المعدل المطلوب. ويفضل دائماً على أن يتابع المريض نمطاً حياتياً سليماً وغذاءً صحياً. كما ننصحه بممارسة رياضة اليوجا لتنقية الجسم من السموم قبل البدء بالعمل على الشاكرات بالأحجار الكريمة ، ومن الضروري عند وضع الأحجار على الشاكرات أن نعلم أين يجب وضعها وتحديداً وكم من الوقت).
الأسرار العلاجية للأحجار الكريمة :
يمكن الإمساك بالأحجار الكريمة بغاية العلاج أو التزين بها في الهند مثلاً يعمل علماء الفلك على اكتشاف أي الأحجار التي تساعد الإنسان وتمده بالطاقة.
تستخدم الأحجار الكريمة لمعالجة الأمراض الجسدية والاضطرابات النفسية والعاطفية على السواء فهي ذات تأثير محفز للنزعة الإيجابية في حياة الإنسان.
ولكن يجب توخي الحذر عند استعمال الأحجار الكريمة لأن بعضها يحتوي على طاقة قوية جداً. وإذا لم يكن المريض مهيئاً لتلقي هذا الكم من الطاقة فقد تسبب له هذا الأحجار تأثيرات وردود فعل سلبية. فبعض الذين أساءوا استعمالها أصيبوا بنوبات عصبيه.
تشفي الأحجار الكريمة معظم الأمراض إلا في الحالات المتأخرة من المرض وقد بلغ المرض الدرجة السابعة من المرض مثل السرطان حيث تتضاءل حظوظه في الشفاء. لذا من الصعب معالجة مريض السرطان بالأحجار الكريمة فقط. أما العلاج الأمثل فهو الذي تتكامل فيه مختلف العلاجات الطبيعية، وهي مقاربة تشبه الغذاء والهواء والتمارين الرياضية والتفكير الإيجابي

لا يمكن للحجر الكريم أن يسبب الضرر للمريض إذا لم يمسك به لمدة طويلة أي أكثر من عشرة دقائق. أما إذا استعمل هذا الحجر للزينة فشعور حامله بالراحة أو الإزعاج يتوقف على استعداده الشخصي أو تقبله للطاقة الموجودة فيه. أما الذين يتزينون بالألماس فلا خوف عليهم لأن قطع الماس لا يكون لها تأثير إذا كانت صغيره الحجم كما يستعمل في مجوهرات الزينة، ولكي يكون الحجر فعالاً ينبغي أن يكون كبيراً.
من الأفضل إذاً استعمال أي حجر كريم كما هو متوافر في الطبيعة من دون كسره أو صقله أو ثقبه لأن الذبذبات تكمن من داخله. أما شكل الحجر فيرتبط بكيميائيته ولا تأثير لذلك على حامله، وللأحجار الكريمة ارتباط مباشر بالأبراج الفلكية وبتاريخ الولادة، واسم والديه... لأن هذه المعلومات الشخصية تناسب أي الأحجار تناسبه.
يرغب بعض العارفين بقيمة ومنافع الأحجار الكريمة بوضعها في أرجاء المنزل لكن عليهم قبل ذالك أن يتأكدوا من أنها لا تؤثر سلبا على أفراد العائلة الآخرين. والأفضل إيجاد حجر يناسب الجميع . ومن الضروري تنظيف الأحجار من حين إلى آخر بالمياه المالحة ووضعها خارجاً عندما يكون القمر بدراً لتشحن نفسها من طاقة البدر.

يعمل الحجر الكريم العقيق والكريستال في جسم الإنسان بتأدية الحجر الكريم دوره بأساسين هامين هما (حقل الطاقة المحيط بجسم الإنسان ومراكزه الطاقية السبعة) ومن خلال الأحجار الكريمة والكريستال التي تمتلك (الترددات والذبذبات المختلفة) التي نستطيع أن نؤثر بها في كل كائن حي سلباً أو إيجاباً.
أما مراكز الطاقة ( الشاكرات ) فلكل منها سرعة وذبذبة خاصة وتختص بذبذبات معينة ومميزة معتمدة في ذلك على درجة تركيز إدراكنا ووعينا بحيث يحاول السيطرة عليها كلها






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق